الثلاثاء، 20 مايو 2008

مخلوف...!!!!!!!!!!

رسام كاريكاتير حتى النخاع...كاريكاتيريست بجد, وفاهم يعني ايه كاريكاتير و واعي للدور اللي بيلعبه أوي, وعارف امكانياته وحجم موهبته وبيوظفهم صح...انه الرسام الموقف..رأس حربة " الدستور" و الجيل الجديد بأكمله من رسامي الكاريكاتير...صديقي العبقري " مخلوف " .....!

الاثنين، 19 مايو 2008

قنديل!!!!!!!

طبعا" قنديل" مش محتاج إني أقول عنه إنه موهبة خارقة و ان موهبته أكبر من سنه ولا إنه أصغر رسام كاريكاتير في الدستور وفي مصر كلها, بس أنا بستغرب اذا كان هوا عامل كل ده دلوقتي أمال لما يكبر حيعمل فينا ايه؟؟؟؟؟؟؟؟

الاثنين، 12 مايو 2008

الثلاثاء، 6 مايو 2008

مقدمة لابد منها

الكاريكاتير بين العباقرة..و المرتكبون..و"البشاير"...!!!!!!
مما لاشك فيه أن حركة الكاريكاتير في الصحافة المصرية والعربية زاخرة بالعديد من النجوم الذين أثروا الساحة الفنية المحلية و العالمية عبر تواجدهم المؤثر على صفحات الصحف و المجلات..ففي نهاية النصف الأول من القرن العشرين برزت أعمال صاروخان-رخا-عبد السميع-زهدي-طوغان, ثم شهدت فترة الخمسينيات و الستينيات العصر الذهبي لفن الكاريكاتير و ثورة الخطوط و الأفكار, على يد مجموعة من رسامي الكاريكاتير الذين تم تقديمهم لأول مرة- في بداية الخمسينيات- مع بداية الثورة- في روز اليوسف-مدرسة الكاريكاتير الأولى في مصر و الوطن العربي...
صلاح جاهين-حجازي-إيهاب شاكر-جورج البهجوري-محي الدين اللباد-بهجت عثمان-صلاح الليثي-رجائي ونيس-ناجي كامل...و أيضا حسن حاكم ومصطفى حسين.....
وفي الصحافة العربية رسام الكاريكاتير الفلسطيني الشهيد ناجي العلي, ورسام الكاريكاتير السوري علي فرزات, و الرسام الليبي الزواوي و اللبناني حبيب.............
ولأن الكاريكاتير بطبعه يعتبر فن جماهيري بالدرجة الأولى,فأنه مرتبط بالأحداث الجارية على المستوى السياسي و الإجتماعي على نفس درجة وقدر إرتباطه بالناس, ومهمته إلقاء الضوء على المشاكل و القضايا, دون ايجاد حلول لها, ولكن الذي يحدث حاليا- في الساحة الفنية-فإنه يلقي بالهم و الغم على الناس-أيضا دون ايجاد حلول...!!!!!!!!!!
ولأن رسام الكاريكاتير لا يرسم وفق مزاجه الشخصي وهواه و إنما هو رهن الأحداث و التقلبات السياسية و الإجتماعية, فعليه أن يعبر عن الشريحة الواسعه من الناس, ولكن الذي يحدث هذه الايام أن" بعض" رسامي الكاريكاتير,عفوا, مرتكبوا الكاريكاتير أنهم يرسمون النكات و الإفيهات الساذجة و الرخيصة و التي لا تضحك طفلا صغيرا, ولا مانع من بعض " الإستظراف" , على اعتبار أن الكاريكاتير- من وجهة نظرهم-نكته وشخبطه في برواز!!!!!!!!!!!!!!!!!
إنهم رسامون بلا وعي...وبلا رسم أيضا!!!!
إنني أؤيد و أتفق تماما مع الأراء التي تقول أن ذاكرة الكاريكاتير تحتضر.. ولكن لابد من الإشاده بتجربة جريدة" الدستور" و التي أصبحت مدرسة مستقلة في فن الكاريكاتير, أسسها الجنرال "عمرو سليم" أستاذ الجيل الجديد من رسامي الكاريكاتير في "الدستور" و مؤخرا في "روز اليوسف".....وبمناسبة الحديث عن "الدستور" و رساميه أود أن أسجل أن السبب في خروج مثل هذه "المدونه" إلى النور هو صديقي رسام الكاريكاتير العبقري" مخلوف" , و احب أن أنتهز الفرصة و اقول له " ربنا يسامحك"!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!